The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

من فترة مش قصيرة آدم ساندلر بـ يلعب على فكرة الأفكار الفانتازية وغير التقليدية في أفلامه، وعلي الرغم من تقدمه في السن إلا أنه لسه قادر يحقق حالة من المتعة في كل مرة بـ نتفرج فيها عليه، وإن كان نجمه بدأ في الخفوت يوم بعد يوم.

من إخراج كريس كولمبس وبطولة آدم ساندلر وكيفن جيمس بـ نشوف قصة بطل العالم في ألعاب الفيديو جيم "أركيد" واللي بـ يدور به الزمن ويتحول لرجل كبير في السن كل شغله في الحياة هو تركيب شاشات التليفزيون وأجهزة الترفيه المنزلي، وهنا بـ تبرز أول نقطة فانتازية في الفيلم لما بـ نعرف أن ساندلر صديق رئيس الولايات المتحدة وأنه بـ يقابله كده عادي!

بعد كده بـ يأخذنا الفيلم لقصة أنه إزاي تم إرسال ألعاب فيديو جيم للفضاء وإزاي فهمتها الكائنات الفضائية غلط على أنها إعلان للحرب وبدأت ترد بنفس الطريقة، فما كانش أمام حكومة الولايات المتحدة سوى الاستعانة بآدم ساندلر وفريقه القديم لإنقاذ الكوكب بالكامل.

المؤثرات الخاصة والخدع كان لها نصيب الأسد من الأحداث وكانت مقنعة وقوية على الرغم من الاستعانة بفكرة أنها من الثمانينات لتبرير قلة جودة الألعاب اللي بـ يتم تنفيذها في الفيلم.

الموسيقى التصويرية هي كمان لعبت دور مهم في الأحداث لكن مش بنفس قوة المؤثرات الخاصة وبعض المواقف كان فيها تركيز عالي من ناحية الموسيقى.

فيلم Pixels يصلح للكبار والصغار على حد سواء.. لكن لو مش بـ تفهم في ألعاب الثمانينات الإلكترونية وشخصياتها المعقدة.. ننصحك تشوف فيلم ثاني.