The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

فكرة عرض
الأفلام الكلاسيكية لثاني مرة في دور العرض السينمائي حتى بعد عرضها على شاشة
التليفزيون علشان يكون فقط التجديد أنها بتقنية الـ 3D محتاج إعادة نظر.

Beauty And The Beast مش
الفيلم الكلاسيكي الأول اللي تحول للـ 3D، سبقها تجارب زي فيلم
Titanic والجزء الأول من فيلم
Star Wars، ده طبعًا بعد تقديم
التقنية الرائعة دي على يد المخرج الكبير الأمريكي جيمس كاميرون في فيلم Avatar.

كلامنا
عن روعة فيلم زي «Beauty And The Beast» مش محتاجة مقال قد ما محتاجة
دراسة كبيرة عن قصة الفيلم نفسها واللي بـ تدعو لاكتشاف مواطن الجمال الداخلي عن
الخارجي، وبالتالي برضه تحويل الأفلام الكلاسيكية بتقنية الـ 3D محتاج دراسة وإعادة نظر لطرح سؤال
مهم قوي: “هي أفكار المؤلفين والمبدعين انتهت عند مرحلة الأفلام الكلاسيكية؟

يعني ما بقاش فيه أي
أفكار جديدة نشوفها على شاشة السينما؟ الحقيقة كل ما بـ نتصور أن الإجابة بـ
“نعم”، نلاقي الأفكار الجديدة فجأة تطلع بسرعة، وده معناه ببساطة أن
صُناع السينما -تحديدًا المنتجين– يا إما عندهم إفلاس أو عندهم جشع لإعادة صناعة
نفس الأفلام بشكل مختلف.

طبيعي مش أي فيلم
يليق عليه تقنية الـ 3D، لكن ببساطة هـ نلاقي مليون فيلم جديد بنفس التقنية، في النهاية
الاستفادة أننا بـ نسترجع ذكرياتنا مع الأفلام دي، وعلى العموم بكرة الأيام هـ تُظهر
إذا كان صُناع السينما هـ يعيدوا نظر في اللي بـ يعملوه ولا العكس.