The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

6 كتب هتستمتع بيهم في ليل الشتاء الطويل
بواسطة
Omar Abd-elmaqsoud

الشتاء يمكن من أكتر الفصول اللي لما بييجي بنحس بيه وبنعيشه بتقلباته ومغامراته المختلفة، يمكن مش بنركز مع الربيع أوي، أو الخريف بيجي يوقع ورقتين شجر ويمشي، والصيف لأنه بيطول فمش بنحس بيه وهو ماشي غير مع أول لسعة برد من الشتاء، ولإن ليل الشتاء مش بس برد، ده كمان طويل، ومميز عن غيره من فصول السنة، حاولنا في كايرو 360 نجيبلكم أحلى 6 كتب وروايات ممكن تقرأهم في برد الشتاء، هيدفوك بشخصياتهم أو أحداثهم، أو حتى بمعلوماتهم.

  • أفراح القبة – نجيب محفوظ

كتير مننا أكيد شاف المسلسل، لكن مش كتير قرؤا الرواية الأصلية لنجيب محفوظ، واللي ما قرأش الرواية فاته كتير من احترافية رسم الشخصيات والأحداث ورؤية المشاهد بكاميرا خاصة جدًا وزوايا رصد متعددة.

الرواية مكتوبة بإتقان، وبتدور بين حياة المسرح ومسرح الحياة، فيها دفئ غريب ونابع من شخصيتها وأحداثها سوى.

  • جريمة عيد الميلاد- أجاثا كريستى

رواية “جريمة عيد الميلاد” أو”عيد ميلاد هيركيول بوارو” أو “جريمة العيد”، ثلاث أسماء لنفس الرواية اللي كتبتها مؤلفة الروايات البوليسية الإنجليزية “أجاثا كريستي” ، اتنشرت أول مرة فى بريطانيا سنة 1938 وفى أمريكا سنة 1939 بعنوان “جريمة لعيد الميلاد” و”عطلة للقتل”.

 

 

  • دعاء الكروان – طه حسين

رواية من أفضل مائة كتاب عربي، حسب تصنيف اتحاد الكُتّاب العرب، واتعملت فيلم سينمائي قبل كده، لكن الرواية مختلفة تمامَا عن الفيلم، واللي بتحكي قصة بنت ريفية اتحولت من حالة الفقر والعوز، إلى حالة من الغضب ومحاولة الثأر والانتقام.

  • مائة عام من العزلة- ماركيز

اتنشرت سنة 1967، واتطبع منها ثلاثين مليون نسخة تقريبًا، واترجمت لأكتر من ثلاثين لغة، وفي الرواية دي هتعيش مع الخيال اللي هياخدك لعالم “ماكوندو” وحياته البسيطة.

  • عصر العلم- أحمد زويل

السيرة الذاتية للباحث والعالم المصري، الحاصل على جائزة نوبل للكيمياء سنة 1999م،الدكتور “أحمد زويل” واللي بيستعرض فيها مراحل حياته، وبعض الأبعاد الثقافية والاجتماعية للشعوب اللي تعامل معاها خلال رحلته العلمية؛ بالإضافة إلى نظرته المستقبلية للعلم.

  • واحة الغروب- بهاء طاهر

الرواية دي حصلت على الجائزة العالمية للرواية العربية سنة 2008، واللي بتدور أحدثها في نهايات القرن التاسع عشر، وبداية الاحتلال البريطانى لمصر، وهتبدي لما “محمود عبدالظاهر” الضابط المصري، اللي كان عايش حياته بين البارات وبنات الليل، يتنقل للشغل في “واحة سيوة” لمجرد إن السلطات شكت فى تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغانى وأحمد عرابى.

مقترح