The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

معالم وسياحة -
مقترح

منهم باب الفرج وسعادة.. خريطة أبواب القاهرة التاريخية الـ8

أبواب القاهرة التاريخية أبواب القاهرة الفاطمية أبواب تاريخية في مصر أبواب تاريخية هدمت تاريخ القاهرة
منهم باب الفرج وسعادة.. خريطة أبواب القاهرة التاريخية الـ8
بواسطة
Cairo 360

مصدر الصور والمعلومات التاريخية هنا

القاهرة التاريخية لها أبواب عظيمة بتعد من فنون العمارة الحربية الإسلامية، سواء اللي بُنيت في العصر الفاطمي أو الأيوبي، ومن أشهرها 8 أبواب بيمثلوا القاهرة الفاطمية، بعضهم لسة موجود وبيقاوم الزمن، وبعضهم خسر معركة البقاء! والهدف من الأبواب دي أنها تكون صمام الأمن والأمان للدفاع عن القاهرة على مر العصور. تعالوا نمر من أبواب القاهرة المبهرة.

باب النصر

يعتبر بوابة القاهرة الشمالية، وهو أول الأبواب التاريخية اللي بُنيت في العصر الفاطمي. أمر جوهر الصقلي حاكم مصر ببنائه سنة 1087 هـ/480م، وبيقع في الضلع الشمالي لسور القاهرة، وكان الهدف من إنشائه هو حماية القاهرة، واستخدمت في بنائه أحجار تم تفكيكها من المعابد المصرية القديمة، علشان كدة هتلاقوا عليه نقوش هيروغليفية.

 

باب زويلة

هو ثالث الأبواب المشيدة في العصر الفاطمي وأكبرها. قام بدر الجمالي ببنائه سنة 485هـ- 1092م، وبيقع في الضلع الجنوبي من سور القاهرة المربع، وبيرجع اسمه إلى قبيلة” زويلة”، وهي من قبائل البربر في شمال أفريقيا، واللي استوطنت القاهرة في عهد جوهر الصقلي بعد ما انضمت إلى جيشه. بيتكون الباب من برجين مستطيلين كل واحد فيهم فيه حجرة للدفاع والمراقبة. بيشبه بوابة النصر والفتوح في التصميم المعماري.

 

باب الفتوح

بناه جوهر الصقلي سنة 1078م/480هـ في الضلع الشمالي لسور القاهرة، وتم ربطه بباب النصر من خلال سور بيوصل ما بينهم. بيحتوي على سراديب ودهاليز، وللبوابة مدخل خشبي نصف دائري وبتعلوها عتبة حجرية.

 

باب الفرج

تم بناؤه في سور القاهرة الجنوبي بجانب ضريح “الست سعادة”، لكن للأسف مابقاش له وجود حاليًا!

 

باب القراطين أو المحروق

كان بيقع في الضلع الشرقي من سور القاهرة، وللأسف ما بقاش موجود حاليًا!

 

باب البرقية

 بناه جوهر الصقلي سنة 970م في الجانب الشرقي لسور القاهرة، وكان معروف باسم” باب الغريب”، وفضل موجود لحد سنة 1936م، وكان مسجل في سجلات الآثار الإسلامية لكن تم هدمه سنة 1936 لبناء جامعة الأزهر.

 

باب سعادة

كان بيقع في الجزء الغربى لسور القاهرة، وتم بناؤه سنة 969م على يد القائد جوهر الصقلي، واسم سعادة نسبة لـ”سعادة بن حيان” غلام المعز لدين الله، وللأسف برضه الباب مابقاش موجود حاليًا!

 

باب القنطرة

كان موجود في الضلع الغربي للسور، واسم” القنطرة” نسبة إلى القنطرة التي بناها جوهر الصقلي على الخليج المصري سنة 360 هـ لرد غارات القرامطة، وتم هدمه في العصر المملوكي سنة 1270م. ومابقاش له أثر.

مقترح