خطوة كبيرة للعلم في العالم العربي: وجوه جديدة في مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا!
إعلام علمي استدامة الابتكار التكنولوجي البحث العلمي العربي التعاون العربي الذكاء الاصطناعي القانون الدولي المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بيئة تطوير البحث العلمي تمثيل جغرافي تمكين العقول العربية خبراء عرب ريادة الأعمال صحافة علمية علماء عرب علوم وابتكار مجلس الإدارة الجديد مشاريع علمية نووي
Cairo 360
في عالم بيتغير بسرعة، وعلوم بتتطور كل يوم، المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا خدت خطوة جريئة بتعيين أعضاء جُدد في مجلس إدارتها… وده معناه إننا داخلين على مرحلة جديدة من التوسع، الابتكار، والتفكير برا الصندوق!
المؤسسة اللي اتأسست سنة 2000 في الشارقة، بترعى أكتر من 50 ألف عالم وباحث ومبتكر من العالم العربي وخارجه. هدفها؟ إنها تحول الطاقة العربية لابتكارات حقيقية بتغير الواقع العلمي وبتفتح أبواب للتعاون بين العقول العربية.
والمفاجأة؟ الأعضاء الجدد جايين من خلفيات وتخصصات متنوعة جدًا.. من الهندسة النووية، لعلم البيئة، للمحاسبة، للإعلام، وللقانون الدولي.
تعالوا نتعرف على الأسماء اللي هتشكل مستقبل المؤسسة:

محمد الهواري
صحفي مصري ومؤسس مؤسسة الفنار للإعلام في بريطانيا، بيشتغل على تطوير الصحافة العلمية وتدريب الشباب على الإعلام المؤثر.
د. حسن بوقسيم
رائد أعمال وعالم بيئة فرنسي من أصل مغربي. بيقود مجموعة شركات بتشتغل في الزراعة البيئية واستعادة النظم الطبيعية.
د. علي عبده
أمريكي من أصل مصري، بيشتغل مدير للهندسة النووية في جنرال إليكتريك، وخبير في تصميم مفاعلات نووية متقدمة.
أسامة الخاجه
خبير بحريني في المحاسبة والاستثمار والتقنيات المالية، أسس شركات ناجحة في الذكاء الاصطناعي والـFintech.
د. رشا علي الدين
أستاذة قانون دولي وخبيرة في التحكيم وصياغة التشريعات، درست في جامعات عالمية وشاركت في مشاريع قانونية ضخمة.
التشكيل الجديد مش بس أسماء جديدة، لكنه خطوة استراتيجية بتعزز تمثيل مناطق عربية مختلفة وتخصصات متنوعة. وده معناه إننا هنشوف مشاريع علمية وتقنية أكثر تنوعًا وتأثيرًا الفترة الجاية.
رئيس المؤسسة، د. عبدالله النجار، قال إن الخطوة دي هدفها تقوية المؤسسة وقدرتها على تحقيق إنجازات علمية حقيقية تفيد كل المنطقة العربية.
ليه الموضوع مهم؟
لأن المؤسسة مش بس بتجمع علماء، دي بتخلق فرص للتعاون، الابتكار، والشراكة بين العقول العربية في الداخل والخارج. ولو أنت مهتم بالعلم، التكنولوجيا، أو ريادة الأعمال، تابع أخبارهم… لأن المستقبل بيتكتب عندهم!