ماذا لو لم “نخلع” صور الرئيس من على الحوائط في الشوارع؟ لو “زريبة الحيوانات” إختلطت مع البريق، لو التصوير أصبح بريق والواقع إنتقل إلى كوكب آخر حيث تكون الزهور أشجار والحرية هي الهواء؟ لو تكون الألوان عميقة وتخفي صورة داخلية لنفسك تصبح فيها بطلاً لحياتك؟ لو يتقابل التطرف مع التحرر والشعر يتضمن الضحك، تكون انت “لو”. تكون انت في عالك “قارم قارت”.