The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

تليفزيون
لعب النجوم

لعب النجوم: مسابقة نجوم الصف الأول

  • مسابقات
  • من الآن
تم التقييم بواسطة
Waleed Abuarab
قيم
قيم الآن
لعب النجوم: مسابقة نجوم الصف الأول

شبكة تليفزيون دبي قدمت الموسم الأول
من برنامج «لعب النجوم» في أواخر عام 2010، وبعد كده شفناه
على قنوات «الحياة» المصرية كعرض ثاني، ومع بداية شهر أبريل 2011 انطلق
الموسم الثاني للبرنامج على قناة «دبي» بنفس شكل الموسم الأول.

فكرة البرنامج عبارة عن مباراة بين
نجم ونجمة بـ يكونوا ضيوف الحلقة، والجمهور بـ يكون مليان فى الستوديو ومنقسمين
لفريقين، كل فريق بـ يشجع أحد الضيوف بالهتافات والأغاني اللي زي أغاني ماتشات
الكورة للجماهير في الأستاد، والمسابقة عبارة عن أسئلة في المعلومات العامة وأغلبها
فنية، وأرضية الملعب – أو الستوديو –
عبارة عن 100 مربع واخدين أرقام من 1 لـ100 زي رقعة لعبة السلم والثعبان، وبعد
الإجابة على الأسئلة بـ يتحرك اللاعب للأمام أو للخلف على الأرضية حسب الدرجات
اللي بـ يأخذها أو بـ تُخصم منه، وفيه 
Up و  Downفي
المربعات زي لعبة السلم والثعبان ممكن تِنَزل المتسابقين أو تطلعهم درجات، وفيه
نوعية أسئلة يستخدم فيها تصويت الجمهور، وفي النهاية المتسابق اللي واقف على مربع
برقم أكبر من الثاني بـ يكسب بعد انتهاء الأسئلة.

شكل البرنامج مألوف للمشاهد علشان
برامج المسابقات كلها شبه بعضها بالذات مع اعتمادها على وجود فنانين ونجوم مش
متسابقين غير معروفين، يعني الهدف الواضح في استغلال نجومية الضيوف بـ يغطي على
فكرة المسابقة نفسها بس الهدف النهائي طبعًا هو التسلية وتقديم “شو”
ظريف للمشاهدين وده اللي بـ نحاول تقييمه في المقال .

مقدمة البرنامج مريم أمين ظهرت من
خلال برنامج «ستوديو الفن» اللي عُرض في مصر من كام سنة وبعد كده قدمت مسابقة ملكة
جمال مصر ( Miss Egypt ) وأخيرًا
شاركت في تقديم برنامج «مصر النهاردة» وبدأ وجهها يبقى مألوف للمشاهدين، هي جميلة
ومثقفة وعندها سرعة بديهة وحضور أمام الكاميرا، بس صوتها “الحاد” ممكن
يبقى نقطة ضعف وممكن تبقى واخدة على الضيوف زيادة شوية في الهزار والتريقة بشكل
ممكن يزعَّل معجبين الفنانين منها، ومع ذلك كانت ناجحة في خلق جو ظريف للبرنامج
وفي الحوارات بين الضيوف.

الإنتاج ضخم وسخي جدًا، إخراجه متميز والكاميرات الرأسية
والموسيقى المصاحبة والديكور ومدرجات الجماهير والأهم من ده كله الإضاءة والمؤثرات
الضوئية جديدة وغير مألوفة على البرامج الترفيهية العربية عمومًا.

مدى نجاح الحلقات متوقف على مدى شعبية
النجوم الضيوف وخفة دمهم وتفاعلهم مع الجمهور وهو العنصر الأهم في البرنامج –لكن
لا ننسى أنه جمهور محترف بـ يخدم أغراض الحلقات– وده لأن بعض الضيوف بـ يبان عليهم
أنهم غير مبسوطين لوجودهم في البرنامج اللي لازم يغنوا ويرقصوا ويمثلوا في فقراته
وده اللي بـ تقوله مريم أمين في بداية كل حلقة كوصف لفكرة “اللعب” في
البرنامج، وهنا الموضوع بـ يرجع لـ “موود” الضيف إذا كان له نِفس
“يلعب” ولا لأ.

في النهاية الناس هـ
تحب تشوف البرنامج لأن الضيوف من نجوم الصف الأول ومن عينة أحمد عز ومنى زكي وهاني
رمزي ومنة شلبي، ونجوم عرب ولبنانيين.

عجبك ؟ جرب

«لعبة الحياة»، «دارك»

نصيحة 360

بلاش تتفرج لو مش بـ تحب الاستظراف اللي ممكن يكون زائد حبتين عند بعض الضيوف.

أكتب تقييم

أضف تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

مقترح