-
مصطفى لطفي المنفلوطي
-
روايات
-
من الآن
-
عربي عربي
-
30 جم
-
مكتبات وسط البلد
تم التقييم بواسطة
قيم الآن
Cairo 360
في قصص مكررة في تاريخ السينما المصرية والعالمية أكثرنا بـ يستغرب من كثر ما بـ تتكرر كتيمة واحدة في الأعمال الكلاسيكية كلها، وكثير منها ما بـ نقدرش نعرف أول مرة كُتبت كانت فين؟ واحدة من الحواديت دي قصة البنت القروية البسيطة اللي بـ تقع في غرام ابن الأكابر وبـ تبدأ المشاكل مع الأهل الأغنياء.
“ماجدولين” قصة ألفها الكاتب الفرنسي “ألفونس كار”، وعرفناها في اللغة العربية من خلال الكاتب والمؤلف الكبير مصطفى لطفي المنفلوطي اللي ترجمها بلغة عربية مميزة جدًا لدرجة أن الناس أصبحت بـ تنسبها له هو، مش لمؤلفها الأصلي.
القصة بـ تدور في ألمانيا بين “ستيفن” الشاب اللي بـ ينتمي لأسرة ميسورة، وبين فتاة قروية اسمها “ماجدولين”، بـ تبدأ الحدوتة مع عائلة الشاب اللي بـ يتخلى عنه أهله، وبـ يطردوه لأنه ما رضيش يتزوج البنت اللي اختارها له والده، بـ ينزل في الدور الثاني من البيت بتاع والد “ماجدولين” اللي هي بنت قروية والدها ما عندوش غيرها، وبـ يخاف عليها جدًا.
رغم أن بعد كتابتها أصبحت مكررة جدًا، لكن ما نقدرش ننكر مدى الاستمتاع اللي شعرنا به وإحنا بـ نقرأ قصة رومانسية جدًا، ودرامية في الوقت نفسه، وسط زحمة الحياة وعبثها بـ نحتاج نقرأ قصة زي ماجدولين ترجعنا لجو جميل، بـ تدور فيه قصة حب رائعة بين ستيفن وماجدولين، منتهى الرومانسية لما الكاتب يوصف الشجر، والأماكن اللي كانوا بـ يقعدوا فيها.
الأحداث بـ تتطور لما والد ماجدولين يعرف قصة الحب بين ابنته والولد، فبـ يقول له يمشي، وبـ يتعاهد الحبيبين على أنهم ما ييأسوش أبدًا، ويفضلوا يحاربوا الدنيا كلها لحد ما يبقوا مع بعض.. القصة درامية وغنية، وهي واحدة من القصص الجيدة لذلك ما نقدرش نلخصها في فقرة أو اثنين لكن نقدر نقول أن نهايتها مأساوية، تمام زي أحداثها، اللي في نهايتها بـ تموت ماجدولين، وبـ يعيش ستيفن وهو حاسس بعقدة الذنب.. لكن الأكيد أن القصة حلوة، وكلها مشاعر جميلة بـ نفتقدها وسط الدنيا الزحمة.
“ماجدولين” قصة ألفها الكاتب الفرنسي “ألفونس كار”، وعرفناها في اللغة العربية من خلال الكاتب والمؤلف الكبير مصطفى لطفي المنفلوطي اللي ترجمها بلغة عربية مميزة جدًا لدرجة أن الناس أصبحت بـ تنسبها له هو، مش لمؤلفها الأصلي.
القصة بـ تدور في ألمانيا بين “ستيفن” الشاب اللي بـ ينتمي لأسرة ميسورة، وبين فتاة قروية اسمها “ماجدولين”، بـ تبدأ الحدوتة مع عائلة الشاب اللي بـ يتخلى عنه أهله، وبـ يطردوه لأنه ما رضيش يتزوج البنت اللي اختارها له والده، بـ ينزل في الدور الثاني من البيت بتاع والد “ماجدولين” اللي هي بنت قروية والدها ما عندوش غيرها، وبـ يخاف عليها جدًا.
رغم أن بعد كتابتها أصبحت مكررة جدًا، لكن ما نقدرش ننكر مدى الاستمتاع اللي شعرنا به وإحنا بـ نقرأ قصة رومانسية جدًا، ودرامية في الوقت نفسه، وسط زحمة الحياة وعبثها بـ نحتاج نقرأ قصة زي ماجدولين ترجعنا لجو جميل، بـ تدور فيه قصة حب رائعة بين ستيفن وماجدولين، منتهى الرومانسية لما الكاتب يوصف الشجر، والأماكن اللي كانوا بـ يقعدوا فيها.
الأحداث بـ تتطور لما والد ماجدولين يعرف قصة الحب بين ابنته والولد، فبـ يقول له يمشي، وبـ يتعاهد الحبيبين على أنهم ما ييأسوش أبدًا، ويفضلوا يحاربوا الدنيا كلها لحد ما يبقوا مع بعض.. القصة درامية وغنية، وهي واحدة من القصص الجيدة لذلك ما نقدرش نلخصها في فقرة أو اثنين لكن نقدر نقول أن نهايتها مأساوية، تمام زي أحداثها، اللي في نهايتها بـ تموت ماجدولين، وبـ يعيش ستيفن وهو حاسس بعقدة الذنب.. لكن الأكيد أن القصة حلوة، وكلها مشاعر جميلة بـ نفتقدها وسط الدنيا الزحمة.
طبعا مش عاوزين نتكلم على اللغة القوية لمصطف لطفي المنفلوطي، لكن عاوزين نعلق على الغلاف اللي حطيته الدار المصرية اللبنانية واللي حسينا أنه مش ماشي مع القصة ولا مع المشاعر اللي داخلها واللي بـ تظهر فيه ست لابسة أسود وبـ تقرأ كتاب، لكن اللي أهم من الشكل هو المضمون المميز والشرح للكلمات اللي ممكن تكون صعبة، تجربة ماجدولين تخلينا نقول وإحنا مستريحين أن قراءتها واجب علينا لأنها واحدة من أهم وأجمل كلاسيكيات الأدب العالمي.