The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

جيل الثمانينيات أكيد فاكر كويس لعبة “سونيك” اللي قدمتها لينا شركة “سيجا” واللي قدمت لينا فيها الشخصية الكرتونية “سونيك” القنفذ الأزرق السريع جدًا، واللي بيعمل مهمات ومغامرات طول الوقت علشان يجمع كميات أكبر من العملات، واللعبة كانت ترند بمقاييس أيامها.

النهارده بنشوف فيلم Sonic the Hedgehog اللي بيعتمد على نفس الشخصية، وبيقدم لنا التاريخ الخاص بها، وإزاي جت كوكبنا، وإيه المواقف الكوميدية اللي بتتعرض لها في محاولة الهروب من السلطات، ومن الدكتور “روبوتنيك” اللي عايز يستغل قدرات “سونيك” الخارقة في خدمة خططه الشريرة، واللي قام بدوره العبقري “جيم كاري” اللي خلى الفيلم ياخد بُعد كوميدي قمة في الجمال، واللي مشاركته في أي فيلم تعتبر شهادة ضمان لمستوى الكوميديا اللي هنشوفها.

من الحاجات اللي عجبتنا في فيلم Sonic the Hedgehog طريقة تصميم وتحريك شخصية “سونيك” الكرتونية، وتفاعلها مع الشخصيات الحقيقية اللي في الفيلم، ومستوى الخدع السينمائية اللي في الفيلم، واللي كانت أكتر من رائعة، ده غير الموسيقى التصويرية اللي حسستنا بجو الثمانينيات والتسعينيات الجميل.

لكن للأسف، ماقدرش جو الحنين والذكريات للي كان واللي فات، واللي صحاها فينا الفيلم، يشفع للثغرات الموجودة في السيناريو، أو مشاكل الإخراج اللي وقع فيها “جيف فاولر” واللي كان ممكن يقدم فيلم أفضل لو أهتم بشويه تفاصيل صغيرة في الفيلم.