The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

أفلام
المتحولون: ظلام القمر – Transformers: Dark of the Moon

Transformers: Dark Of The Moon.. عالم من الإبهار

  • جوش دوهاملروزي هانتينجتون-وايتلي...
  • حركة ومغامراتخيال علمي
  • مايكل بايمايكل باي
  • في1 Cinema
تم التقييم بواسطة
Mohamad Adel
قيم
قيم الآن
Transformers: Dark Of The Moon.. عالم من الإبهار

مع إن “سام ويت ويكي” أنقذ الأرض مرتين، واتكرم
من الرئيس الأمريكي أوباما، لكنه مش لاقي شغل! بس حظه مش وحش أوي لأن عنده صديقته
الجميلة “كارلي سبنسر”، في الوقت اللي تروح فيه القوات الأمريكية لمفاعل “تشيرنوبل”
ويهاجمهم “شوكويف” وهو من “الديسيبتكون” (الفريق الشرير وعدو
“أوتوبوت”) ويُفاجئ “أوبتيموس” وهو من “أوتوبوت” (الفريق
الطيب واللي بـ يدافع عن الأرض والبشر) أن فيه تقنية جديدة موجودة في الأرض، وهي
عبارة عن أعمدة لنقل الأسلحة من مكان لمكان (شئ أشبه بـ ناقل الجزيئات) ويغضب
“أوبتيموس” من أن البشر أخفوا عنه التقنية الجديدة دي وهي أصلاً تتبع
“الأوتوبوت” في حربهم ضد “ديسيبتكون” وكانت موجودة في سفينة
القبطان “سنتنيل برايم” في عام 1961، ويعرف من الأمريكان أن الروس لهم
دخل في الحكاية لأنهم سافروا للقمر فى مكان تحطم سفينة “سنتنيل برايم”
في الجانب المظلم من القمر، ويقرر “أوبتيموس” أنه يرجع
“سنتنيل” للأرض وللحياة علشان يحاربوا “ديسيبتكون”، في الوقت
اللي يهاجم فيه طائر آلى تبع “ديسيبتكون” بطلنا “سام ويت
ويكي”، فـ يروح علشان يحذر القادة من احتمال وجود “ديسيبتكون”
الأشرار في الأرض، لكنه يكتشف – زي ما اكتشف “أوبتيموس”– أن
“سنتنيل برايم” يقرر التعاون مع “الديسيبتكون” من خلال
التقنية الجديدة أو الأعمدة والتعاون ده يشترط نقل الكرة الأرضية كلها علشان يبقوا
عبيد للـ “أوبتيموس” و”ديسيبتكون” لبناء كوكب
“السايبترون” وكمان استغلال موارد الأرض للبناء، وهنا يسأل “سام
ويت ويكي” نفسه: إيه العمل؟     

ممكن الواحد يتصور أن القصة اللي حكيناها طويلة شوية بس
لأننا بـ نتكلم عن فيلم مدته لا تقل عن الثلاث ساعات تقريبًا، لكن الميزة أن اللي
ما اتفرجش على الجزءين الأول والثاني من سلسلة Transformers هـ يقدر
يتابع الجزء ده وكمان يفهم أساس العلاقات، ودي ميزة في حد ذاتها لأن أغلب رواد
السينما يا إما شافوا الجزء الأول أو الجزء الثاني فقط أو ما شافوش أي جزء خالص.

والحقيقة النوع ده من الأفلام ما نقدرش ننكر أنه مبهر جدًا،
فالاهتمام بـ قصة الفيلم مش على الدرجة الكافية لأن المشاهد جاي يتفرج على تقنيات
جديدة في عالم الخدع والمؤثرات واللي قدر يحققها المخرج مايكل باي بنسبة كبيرة جدًا
مع طاقم كبير جدًا من مبدعي النوع ده من التقنيات، وكمان مع طاقم كبير جدًا من
المصورين لأن فيه مشاهد كثير في الفيلم اتصورت بعدة كاميرات، فـ حقق إبهار كبير جدًا.

طبعًا الرسالة المكررة في السلسلة دي في كل مرة هو إنقاذ
الأرض من الشر أيًا كان نوعه، وكمان حاول كاتب السيناريو إرين كروجر زيادة المساحة
الكوميدية في الفيلم ده عن الأجزاء الثانية لكن ده كان مهمش، وده نفس الحال
للموسيقى التصويرية واللي كانت بـ تظهر في تتابعات الحروب بين “الأوتوبوت”
و”الديسيبتكون” والبشر في الحالة دي هم اللي في النصف ضحايا لحرب لا
تخصهم.

طبعًا وجود الممثلة روزي
هانتينجتون- وايتلي بدلاً من الممثلة ميجان فوكس -بطلة الجزءين اللي فاتوا- مع بطل
الفيلم شيا لوبوف أعطى بُعد هـ يحبه كثير من المراهقين، واللي بـ يأكد ده الاستعانة
بالنجم باتريك ديمبسي في دور “ديلان” وهو المعروف بـ
“ماكدريمي” في أجزاء المسلسل الشهير Grey’s
Anatomy، فطبعًا ده جعل
المراهقين -تحديدًا المراهقات- هم الأكثر إقبالاً على دور العرض السينمائي. وعلى
الرغم من جزءين الفيلم السابقين، مافيش حد يقدر ينكر أن
الفيلم ممتع.

عجبك ؟ جرب

Transformers part 1 & 2.

نصيحة 360

تم تصوير الجزء الجديد والثالث من فيلم Transformers في سبعة شهور، وده جعل نجمة الجزء الثالث روزي هانتينجتون-وايتلي تعترف بأنها كانت فترة طويلة، خاصةً وأنها وصفت النجم شيا لوبوف بـ "المُثير"، والمعروف أن سبب تبديل ميجان فوكس بطلة الجزءين اللي فاتوا بـ روزي هانتينجتون-وايتلي لأن ميجان فوكس وصفت مخرج الفيلم مايكل باي بأنه "هتلر"، وده أغضب المنتج المنفذ للفيلم والمخرج ستيفن سبيلبرج وأمر بطردها.

أكتب تقييم

أضف تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

مقترح